عناصر الموضوع

مفهوم الرفعة

الرفعة في الاستعمال القرآني

الألفاظ ذات الصلة

الرفعة في حق الله تعالى

أنواع الرفعة

أسباب تحصيل الرفعة

أسباب الحرمان من الرفعة في الآخرة

الرفعة

مفهوم الرفعة

أولًا: المعنى اللغوي:

أصل مادة (ر ف ع) تدل على خلاف الوضع، تقول: رفعت الشيء رفعًا إذا جعلته عاليًا.

كما يأتي الرفع بمعنى: تقريب الشيء، قال الله تعالى: ( ) [الواقعة: ٣٤] أي: مقربة لهم، ومن ذلك قوله: رفعته للسلطان، أي: قربته منه.

ويأتي الرفع كذلك بمعنى: إذاعة الشيء وإظهاره1.

والرفع قد يكون حسيًّا ؛ كرفع البناء ورفع القواعد، ومنه في القرآن قوله تعالى: ( ) [البقرة: ١٢٧]. وقوله سبحانه: ( ) [البقرة: ٦٣].

وقد يكون معنويًّا؛ كارتفاع الدرجة والمنزلة، ومنه قوله تعالى: ( ) [الزخرف: ٣٢]. وقوله جل وعلا: ( ) [الأنعام: ٨٣].

ويقال: رَفُعَ رِفْعَةً، أي: ارتفع قدره2.

ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:

الرفعة: الإعلاء والتشريف ورفع القدر والمنزلة3.

الرفعة في الاستعمال القرآني

وردت مادة (رفع) في القرآن الكريم (٢٩) مرة، وما جاء منها بمعنى الرفعة (١٣) مرة4.

والصيغ التي وردت هي:

الصيغة

عدد المرات

المثال

الفعل الماضي

٦

( ) [الشرح: ٤]

الفعل المضارع

٤

( ) [الأنعام: ٨٣]

اسم الفاعل

١

( ) [الواقعة: ٣]

اسم المفعول

١

( ) [عبس: ١٤]

صيغة مبالغة

١

( ) [غافر: ١٥]

وجاءت الرفعة في القرآن بمعناها اللغوي، وهو: نقيض الذلة، وخلاف الضعة.

وهي تقال تارة في الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها، وتارة في البناء إذا طوّلته، وتارة في الذكر إذا نوّهته، وتارة في المنزلة إذا شرّفتها5.

الألفاظ ذات الصلة

العلو:

العلو لغة:

السموّ والارتفاع والشرف، ومنه قوله سبحانه: ( ) [القصص: ٨٣]6.

العلو اصطلاحًا:

لا يختلف عن معناه اللغوي، الدال على الارتفاع، ويستعمل في الأمكنة والأجسام أكثر، وفي المحمود والمذموم7.

الصلة بين الرفعة والعلو:

الرفعة والعلو في اللغة بمعنى واحد، وهو الفوقية8.

السمو:

السمو لغة:

هو الارتفاع والعلو فيقال للشريف والملك سمو فلان، والسماء معروفة9.

السمو اصطلاحًا:

لا يختلف عن معناه اللغوي الدال على العلو والشرف والرفعة والعظمة10.

الصلة بين الرفعة والسمو:

الرفعة تقال في الأعيان والمعاني، أما السمو لا يكون إلا في المعاني، والرفع في الأعيان كرفع البناء، والرفع في المعاني كرفع درجة العلم.

المنزلة:

المنزلة لغة:

هي المكانة والمرتبة والدرجة، يقال: له منزلة عند الأمير، وهو رفيع المنزل والمنازل11.

المنزلة اصطلاحًا:

لا يخرج المعنى الاصطلاحي للمنزلة عن المعنى اللغوي له الدال على المكانة.

الصلة بين الرفعة والمنزلة:

الرفعة تقال في الأعيان والمعاني، والمنزلة: تقال في الأمور المعنوية12.

الضعة:

الضّعة لغة:

خلاف الرفعة في القدر، والأصل وضعة، والوضيع: الدنيء من الناس13.

الضعة اصطلاحًا:

هي الذل والهوان والدناءة والخسة، والوضيع: ضد الشريف، وهو المحطوط القدر الدنيء، وهو لا يختلف عن المعنى اللغوي14.

الصلة بين الرفعة والضعة:

يظهر من خلال بيان الفرق بين الرفعة والضعة أن بينهما علاقة تضادّ.

الرفعة في حق الله تعالى

إن الله تعالى هو رفيع الدرجات وهو كناية عن رفعة شأنه وسلطانه عز شأنه، وأخبر سبحانه أنه هو الذي يرفع درجات الخلق في العلم والأخلاق الفاضلة والرزق وغيرها، وإن من لم يرفعه الله فهو موضوع، فهو الخافض الرافع سبحانه، وفي هذا البحث بيان معنى الرفيع.

يقول تعالى مخبرًا عن عظمته وكبريائه، وعلوه على جميع المخلوقات التي أعلاها وأعظمها عرشه العظيم العالي على جميع مخلوقاته كالسقف لها.

قال تعالى: ( ) [غافر: ١٥].

وقال سبحانه: ( ) [المعارج: ٣-٤].

والرفعة في حق الله تعالى تأتي صفة ذات وصفة فعل، فالأول: اسم الله رفيع الدرجات، والثاني: اسم الله الرافع15.

١. اسم الله رفيع الدرجات.

وصف الله تعالى نفسه بأنه رفيع الدرجات ذو العرش، وهي رفعة الذات على جميع المخلوقات، وفوق كل شيء، وليس فوقه شيء، فذكر العرش عند هذه الصفة من أدلة فوقيته تعالى، ودليل على أنه في السماء على العرش، لأن () نعت، ولا يكون إلا نعت استوائه عليه، وكذا قال في سورة البروج: ( ) [البروج: ١٥].

فهو سبحانه وتعالى الكبير المتعال، ذو العرش والسلطان، المتفرد بهذا المقام العالي، والسلطان العظيم، لا يشاركه أحد، ولا ينازعه سلطان، ورفعة القدر وهي رفعة صفاته وعظمتها، وأنه أرفع الموجودات وأعلاها في جميع صفات الجلال والإكرام، الذي لا أرفع قدرًا منه، وهو المستحق لدرجات المدح والثناء، فلا ريب أنه سبحانه أشرف الموجودات وأجلها رتبة من جهة استغنائه في وجوده وفي جميع صفات وجوده عن كل ما سواه، وافتقار كل ما سواه إليه في الوجود وفي توابع الوجود، فهو سبحانه الرفيع في جميع صفات الكمال والجلال، فله الكمال المطلق في كل صفة وصف بها نفسه ووصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم الذي هو أول لكل ما سواه، وليس له أول، وآخر لكل ما سواه، وليس له آخر، وهو العالم بجميع الذوات والصفات والكليات والجزئيات، كما قال تعالى: ( ) [الأنعام: ٥٩].

وهو أعلى القادرين وأرفعهم، لأنه في وجوده وجميع كمالات وجوده غني عن كل ما سواه، وكل ما سواه فإنه محتاج في وجوده وفي جميع كمالات وجوده إليه، وهو الواحد الذي يمتنع أن يحصل له ضد وند وشريك ونظير16.

والدرجات مستعارة للمجد والعظمة، وجمعها إيذان بكثرة العظمات باعتبار صفات مجد الله التي لا تحصر، والمعنى: أنه حقيق بإخلاص الدعاء إليه، وإجراء وصف ذي المعارج على اسم الجلالة لاستحضار عظمة جلاله، ولإدماج الإشعار بكثرة مراتب القرب من رضاه وثوابه، فإن المعارج من خصائص منازل العظماء.

قال تعالى: ( ) [الزخرف: ٣٣].

ولكل درجة المعارج قوم عملوا لنوالها، قال سبحانه: ( ) [المجادلة: ١١].

وليكون من هذا الوصف تخلص إلى ذكر يوم الجزاء الذي يكون فيه العذاب الحق للكافرين17.

٢. اسم الله الرافع.

وإن فسرناه بالرافع، كان معناه أن كل درجة وفضيلة ورحمة ومنقبة حصلت لشيء سواه، فإنما حصلت بإيجاده وتكوينه وفضله ورحمته.

قال تعالى: ( ﭢﭣ ﭧﭨ ) [الأنعام: ٨٣].

أي: رافع درجات الخلق في العلم والأخلاق الفاضلة، كما قال سبحانه: ( ) [المجادلة: ١١].

وكذا في الرزق والأجل، قال جل وعلا: ( ) [الأنعام: ١٦٥].

وجعل للملائكة مقامات معينة.

قال جل وعلا: ( ) [الصافات: ١٦٤].

وللأجسام البسيطة العلوية والسفلية درجات معينة كما يشهد به علم الهيئة، أو يراد رافع درجات الأنبياء والأولياء في الجنة، وجعل لكل أحد من السعداء والأشقياء في الدنيا درجة معينة من موجبات السعادة وموجبات الشقاوة، وفي الآخرة آثار لظهور تلك السعادة والشقاء18.

ويجوز أن يكون رفيع من أمثلة المبالغة، أي كثير رفع الدرجات لمن يشاء، وهو معنى قوله تعالى: ( ) [يوسف: ٧٦].

وإضافته إلى الدرجات من الإضافة إلى المفعول، فيكون راجعًا إلى صفات أفعال الله تعالى19.

وفي هذه الآيات تثبيت للمؤمنين على عبادة الله تعالى وترغيب لهم بالتعرض إلى الدرجات العالية التي أعدها الله تعالى لعباده المؤمنين.

أنواع الرفعة

تأتي الرفعة في القرآن الكريم على أنواع، الأول: الرفعة في الدنيا، والثاني: الرفعة في الآخرة، فالأول رفعة الأنبياء والرسل والعلماء والمؤمنين والأعمال الصالحة والشعائر والملك والحكم والقرآن والبيت الحرام والتفاوت في الدرجات بين الناس، والثاني: الرفعة في الآخرة، وهو درجات الجنة ونعيمها، وسيكون بيان ذلك في النقاط الآتية:

أولًا: الرفعة في الدنيا:

١. رفعة الأنبياء والرسل.

ذكر الله تعالى أن الرسل والأنبياء هم أرفع درجة في الحياة الدنيا وفي الآخرة.

قال تعالى: ( ﭗﭘ ﭜﭝ ) [البقرة: ٢٥٣].

وقال سبحانه: ( ﭢﭣ ﭧﭨ ) [الأنعام: ٨٣].

وقال جل وعلا: ( ﮰﮱ ) [الإسراء: ٥٥].

وقال تعالى عن إدريس عليه السلام: ( ) [مريم: ٥٧].

بينت الآيات فضيلة الرسل والأنبياء عليهم السلام وارتفاع درجاتهم وعلو منزلتهم، وتمجيد سمعتهم، وتعليم المسلمين أن هذه الفئة الطيبة مع عظيم شأنها قد فضل الله بعضها على بعض، وأسباب التفضيل لا يعلمها إلا الله تعالى، غير أنها ترجع إلى ما جرى على أيديهم من الخيرات المصلحة للبشر ومن نصر الحق، وما لقوه من الأذى في سبيل ذلك، وما أيدوا به من الشرائع العظيمة، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لأن يهدي الله بك رجلا خير لك مما طلعت عليه الشمس)20.

فما بالك بمن هدى الله بهم أممًا في أزمان متعاقبة، ومن أجل ذلك كان محمد صلى الله عليه وسلم أفضل الرسل، ويتضمن الكلام ثناء عليهم وتسلية للرسول عليه السلام فيما لقي من قومه، وللتفاضل بينهم قال عليه الصلاة والسلام: (فضلت على الأنبياء بست: أوتيت جوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وأحلت لي الغنائم، وجعلت لي الأرض مسجدًا وطهورًا، وختم بي النبيون، وأرسلت إلى الناس كافة)2122.

وأجمعت الأمة على أن بعض الأنبياء أفضل من بعض، وعلى أن محمدًا صلى الله عليه وسلم أفضل من جميع الأنبياء والمرسلين، ثم بعده إبراهيم، ثم موسى على المشهور، وعلى أن الرسل أفضل من بقية الأنبياء، وأن أولي العزم منهم أفضلهم، وهم الخمسة المذكورون في قوله تعالى: ( ﭝﭞ ) [الأحزاب: ٧].

وقوله تعالى: ( ﭿ ) [الشورى: ١٣] 23.

وفي قوله سبحانه: ( ) [البقرة: ٢٥٣].

أشار بالبعيد لعلو مرتبتهم في الكمال وسمو درجتهم، وهو إشارة إلى جميع الرسل، فتكون الألف واللام للاستغراق، وقيل: هو إشارة إلى الأنبياء المذكورين في هذه السورة، وقيل: إلى الأنبياء الذين بلغ علمهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بين تفضيلهم، فقال تعالى: ( ) [البقرة: ٢٥٣]، مثل موسى عليه السلام، ( ) [البقرة: ٢٥٣]، يعني إدريس عليه السلام، كما قال تعالى: ( ) [مريم: ٥٧].

وجعل بعضهم خليلًا، وبعضهم ملكًا، وسخّر لبعضهم الريح والشياطين، وأحيا ببعضهم الموتى، وأبرأ الأكمه، والأبرص24.

ذكر الفقهاء في هذه الآية الكريمة، أعني قوله تعالى: ( ﭗﭘ) [البقرة: ٢٥٣] إشكالًا قويًّا معروفًا، ووجهه: أنه ثبت في حديث أبي هريرة المتفق عليه أنه صلى الله عليه وسلم قال: (لا تخيروني على موسى، فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق، فإذا موسى باطش بجانب العرش، فلا أدري أفاق قبلي أم كان ممن استثنى الله)25.

وثبت أيضًا في حديث أبي سعيد المتفق عليه: (لا تخيروا بين الأنبياء، فإن الناس يصعقون يوم القيامة)26 الحديث.

وفي رواية: (لا تفضلوا بين أنبياء الله)27.

وفي رواية: (لا تخيروني من بين الأنبياء)28.

والجواب من وجوه:

أحدها: أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل. وفي هذا نظر.

والثاني: أن هذا قاله من باب الهضم والتواضع.

والثالث: أن هذا نهي عن التفضيل في مثل هذا الحال التي تحاكموا فيها عند التخاصم والتشاجر.

والرابع: لا تفضلوا بمجرد الآراء والعصبية.

والخامس: ليس مقام التفضيل إليكم، وإنما هو إلى الله عز وجل، وعليكم الانقياد والتسليم له والإيمان به.

وقيل: إن المنع من التفضيل إنما هو من جهة النبوة التي هي خصلة واحدة لا تفاضل فيها، وإنما التفضيل في زيادة الأحوال والخصوص والكرامات والألطاف والمعجزات المتباينات، وأما النبوة في نفسها فلا تتفاضل، وإنما تتفاضل بأمور أخر زائدة عليها.

قال الشنقيطي: «وهذا قول حسن، فإنه جمع بين الآي والأحاديث من غير نسخ، والقول بتفضيل بعضهم على بعض، إنما هو بما منح من الفضائل وأعطى من الوسائل، وقد أشار ابن عباس إلى هذا فقال: «إن الله فضل محمدا صلى الله عليه وسلم على الأنبياء وعلى أهل السماء، فقالوا: بم يا ابن عباس فضله على أهل السماء؟ فقال: إن الله تعالى قال: ( ﮍﮎ ) [الأنبياء: ٢٩].

وقال لمحمد صلى الله عليه وسلم: ( ) [الفتح: ١-٢].

قالوا: فما فضله على الأنبياء؟ قال: قال الله تعالى: ( ) [إبراهيم: ٤].

وقال الله عز وجل لمحمد صلى الله عليه وسلم: ( ) [سبأ: ٢٨] فأرسله إلى الجن والإنس»29.

وقال أبو هريرة: «خير بني آدم نوح وإبراهيم وموسى ومحمد صلى الله عليه وسلم، وهم أولو العزم من الرسل»30.

وهذا نص من ابن عباس وأبي هريرة في التعيين، ومعلوم أن من أرسل أفضل ممن لم يرسل؛ فإن من أرسل فضل على غيره بالرسالة، واستووا في النبوة إلى ما يلقاه الرسل من تكذيب أممهم وقتلهم إياهم، وهذا مما لا خفاء به»31.

قال ابن عطية: «ونص الله في هذه الآية على تفضيل بعض الأنبياء على بعض، وذلك في الجملة دون تعيين مفضول، وهكذا هي الأحاديث عن النبي عليه السلام، فإنه قال: (أنا سيد ولد آدم ولا فخر)32، ولم يعين.

ومنع التفضيل على طريق الخصوص، كقوله صلى الله عليه وسلم: (لا تفضلوني على موسى)33، وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا ينبغي لأحد أن يقول أنا خير من يونس بن متى)34، وفي هذا نهي شديد عن تعيين المفضول»35.

وقد ذكر القرآن الكريم بعض الأنبياء وخصهم بالرفعة وهم:


1 انظر: تفسير الراغب الأصفهاني ١/٣١٤، التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص ١٧٩، القاموس المحيط لإبراهيم مصطفى ص ٧٢٢، تاج العروس، الزبيدي ٢١/١١١، الكليات، الكفوي ص ٤٧٧.

2 الصحاح، الجوهري ٣/١٢٢١.

3 انظر: المفردات، الراغب الأصفهاني ص ٣٦٠، التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص ١٧٩.

4 انظر: المعجم المفهرس الشامل لألفاظ القرآن، عبدا لله جلغوم، ص٥٩٠-٥٩١.

5 انظر: المفردات، الراغب الأصفهاني، ص٣٦٠-٣٦١.

6 انظر: العين، الفراهيدي ٢/٢٤٥، مقاييس اللغة، ابن فارس ٤/١١٣، المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية ٢/٦٢٥.

7 انظر: التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص ٢٤٦.

8 انظر: الفروق اللغوية، العسكري ص ٢٥٨.

9 انظر: مقاييس اللغة، ابن فارس ٣/٩٨، لسان العرب، ابن منظور ١٤/٣٩٧.

10 انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر، ابن الأثير ٢/٤٠٥، غريب الحديث، ابن قتيبة ١/٤٧٣، التوقيف على مهمات التعاريف، المناوي ص ١٩٧، المصباح المنير، الفيومي ١/٢٩٠.

11 انظر: المحكم والمحيط الأعظم، ابن سيده ٩/٤٦، لسان العرب، ابن منظور ١١/٦٥٨، تاج العروس، الزبيدي ٣٠/٤٨٢، المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية ٢/٩١٥.

12 انظر: تاج العروس، الزبيدي ٣٠/٤٨٢.

13 انظر: تهذيب اللغة، الأزهري ٣/٤٨، لسان العرب، ابن منظور ٨/٣٩٧.

14 انظر: المعجم الوسيط، مجمع اللغة العربية ٢/١٠٤٠.

15 انظر: إرشاد العقل السليم، أبو السعود ٧/٢٧٠، فتح القدير، الشوكاني ٤/٥٥٦.

16 انظر: تفسير السمرقندي ٣/٢٠٠، النكت والعيون، الماوردي ٥/١٤٧، تفسير القرآن، السمعاني ٥/١٠، الكشاف، الزمخشري ٤/١٥٦، مفاتيح الغيب، الرازي ٢٧/٤٩٧، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٥/٢٩٩، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٤/١٠٦.

17 انظر: التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٤/١٠٦، ٢٩/١٥٦.

18 انظر: تفسير السمرقندي ٣/٢٠٠، النكت والعيون، الماوردي ٥/١٤٧، تفسير القرآن، السمعاني ٥/١٠، الكشاف، الزمخشري ٤/١٥٦، مفاتيح الغيب، الرازي ٢٧/٤٩٧، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٥/٢٩٩.

19 انظر: التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٤/١٠٦.

20 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الجهاد والسير، باب فضل من أسلم على يديه رجل، رقم ٣٠٠٩، ٤/٦٠، ومسلم في صحيحه، كتاب فضائل الصحابة رضي الله عنهم، باب من فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، رقم ٢٤٠٦، ٤/١٨٧٢.

21 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، رقم ٥٢٣، ١/٣٧١.

22 انظر: النكت والعيون، الماوردي ١/٣٢٢، التفسير الوسيط، الواحدي ١/٣٦٣، معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ١/٣٣٤، تفسير السمرقندي ١/١٦٦، تفسير الراغب الأصفهاني ١/٥١٧.

23 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٦/٥٢١، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٥/٨٨.

24 انظر: النكت والعيون، الماوردي ١/٣٢٢، التفسير الوسيط، الواحدي ١/٣٦٣، معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ١/٣٣٤، تفسير السمرقندي ١/١٦٦.

25 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الخصومات، باب ما يذكر في الأشخاص والخصومة بين المسلم واليهود، رقم ٢٤١١، ٣/١٢١، ومسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب من فضائل موسى صلى الله عليه وسلم، رقم ٢٣٧٣، ٤/١٨٤٤.

26 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الخصومات، باب ما يذكر في الأشخاص والخصومة بين المسلم واليهود، رقم ٢٤١٢، ٣/١٢١، ومسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب من فضائل موسى صلى الله عليه وسلم، رقم ٢٣٧٤، ٤/١٨٤٥.

27 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: (وإن يونس لمن المرسلين)، رقم ٣٤١٤، ٤/١٥٩، ومسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب من فضائل موسى صلى الله عليه وسلم، رقم ٢٣٧٣، ٤/١٨٤٤.

28 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب تفسير القرآن، باب قوله تعالى: (ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه)، رقم ٤٦٣٨، ٦/٥٩.

29 أخرجه الدارمي في سننه، كتاب دلائل النبوة، باب ما أعطي النبي صلى الله عليه وسلم من الفضل، رقم ٤٧، ١/١٩٤، والطبراني في المعجم الكبير، رقم ١١٦١٠، ١١/٢٣٩.

30 أخرجه البزار في مسنده، رقم ٩٧٣٧١، ٧/١٤١، والخلال في السنة، رقم ٣٢٤، ١/٢٦٤، وابن الأعرابي في معجمه، رقم ٨٨، ١/٦٤.

قال المناوي: إسناده صحيح.

انظر: التيسير بشرح الجامع الصغير ١/٥٢٤.

31 انظر: المحرر الوجيز، ابن عطية ١/٣٣٨، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ٣/٢٦٢، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ١/٦٧١، أضواء البيان، الشنقيطي ١/١٥٦.

32 أخرجه أحمد في مسنده، رقم ١٠٩٨٧، ١٧/١٠، والترمذي في سننه، أبواب تفسير القرآن، باب ومن سورة بني إسرائيل، رقم ٣١٤٨، ٥/٣٠٨، وابن ماجه في سننه، كتاب الزهد، باب ذكر الشفاعة، رقم ٤٣٠٨، ٢/١٤٤٠.

وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم ١٤٦٨، ١/٣٠٩.

33 سبق تخريجه.

34 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب أحاديث الأنبياء، باب قول الله تعالى: (وهل أتاك حديث موسى)، رقم ٣٣٩٥، ٤/١٥٣، ومسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب في ذكر يونس عليه السلام، رقم ٢٣٧٦، ٤/١٨٤٦.

35 المحرر الوجيز ١/٣٣٨.

36 وقد جزم البخاري في صحيحه ٤/١٣٥، في كتاب أحاديث الأنبياء بأن إدريس جد نوح أو جد أبيه، فقال: وهو جد أبي نوح، ويقال جد نوح عليهما السلام.

37 انظر: النكت والعيون، الماوردي ٣/٣٧٧، تفسير القرآن، السمعاني ٣/٣٠٠، تفسير الراغب الأصفهاني ٤/٢٢١، معالم التنزيل، البغوي ٣/٢٣٨، المحرر الوجيز، ابن عطية ٤/٢١، مفاتيح الغيب، الرازي ٢١/٥٥٠، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١١/١١٧، محاسن التأويل، القاسمي ٧/١٠٤.

38 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب بدء الخلق، باب ذكر الملائكة، رقم ٣٢٠٧، ٤/١٠٩، ومسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السماوات، وفرض الصلوات، رقم ١٦٤، ١/١٥٠.

39 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ١٣/٥١، الجامع لأحكام القرآن القرطبي ٧/٣٠، التفسير القرآني للقرآن، عبد الكريم يونس ٤/٢٢٨.

40 انظر: التيسير بشرح الجامع الصغير، المناوي ١/٥٢٤.

41 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الفضائل، باب من فضائل إبراهيم الخليل صلى الله عليه وسلم، رقم ٢٣٦٩، ٤/١٨٣٩.

42 انظر: الكشف والبيان، الثعلبي ٥/٢٤٢، التفسير الوسيط، الواحدي ٢/٦٢٤، المحرر الوجيز، ابن عطية ٢/٣١٦، مفاتيح الغيب، الرازي ١٨/٤٨٩.

43 انظر: جامع البيان، الطبري ٩/٣٧٨، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٢/٤٧، الجواهر الحسان، الثعالبي ٢/٣٢٧، محاسن التأويل، القاسمي ٢/٣٢٤، النكت والعيون، الماوردي ١/٣٩٧، المحرر الوجيز، ابن عطية ١/٤٤٤، مفاتيح الغيب، الرازي ٨/٢٣٧، التحرير والتنوير ٦/٢٢.

44 وهو ما أخرجه أبا هريرة رضي الله عنه، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكمًا مقسطًا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد».

أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب البيوع، باب قتل الخنزير، رقم ٢٢٢٢، ٣/٨٢، ومسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب نزول عيسى ابن مريم حاكما بشريعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، رقم ١٥٥، ١/١٣٦.

45 المحرر الوجيز ١/٤٤٤.

46 انظر: محاسن التأويل، القاسمي ٢/٣٢٤، تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ١٣٢، ٩٦٧.

47 انظر: معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ١/٣٣٤.

48 انظر: تفسير السمرقندي ٣/٥٩٤، الكشف والبيان، الثعلبي ١٠/٢٣٣، النكت والعيون، الماوردي ٦/٢٩٧، المحرر الوجيز، ابن عطية ٥/٤٩٧، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ٢٠/١٠٦، تفسير المراغي ٣٠/١٨٩، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٣٠/٤١١، أضواء البيان، الشنقيطي ٨/٥٧٨.

49 انظر: ديوان حسان ص ٤٢.

50 انظر: الكشف والبيان، الثعلبي ٣/٣٣، تفسير المراغي ١٣/٢٢، تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٢٦٣.

51 انظر: حاشيه الشهاب على تفسير البيضاوي ٨/١٧٠، تفسير المراغي ٢٨/١٧، روح المعاني، الألوسي ١٤/٢٢٣.

52 انظر: الكشاف، الزمخشري ٣/٣٥٣، مدارك التنزيل، النسفي ٢/٥٩٥، تفسير المراغي ١٩/١٢٧.

53 أخرجه أبو داود في سننه، كتاب العلم، باب الحث على طلب العلم، رقم ٣٦٤١، ٣/٣١٧، وابن ماجه في سننه، كتاب الإيمان وفضائل الصحابة، باب فضل العلماء والحث على طلب العلم، رقم ٢٢٣، ١/٨١.

وصححه الألباني في صحيح الجامع ٢/١٠٧٩.

54 أخرجه الترمذي في سننه، كتاب العلم، باب ما جاء في فضل الفقه على العبادة، رقم ٢٦٨٥، ٥/٥٠.

قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب.

وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ١/١٩.

55 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الإيمان، باب من قال إن الإيمان هو العمل، رقم ٢٦، ١/١٤، ومسلم في صحيحه، كتاب الإيمان، باب بيان كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال، رقم ٨٣، ١/٨٨.

56 انظر: جامع البيان، الطبري ٢٣/٢٤٦، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٧/٢٩٩، مدارك التنزيل، النسفي ٣/٤٤٩، أنوار التنزيل، البيضاوي ٥/١٩٥، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٨/٤٨، اللباب في علوم الكتاب ١٨/٥٤٥، روح البيان، إسماعيل حقي ٩/٤٠٣، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٨/٤٠- ٤٢.

57 انظر: روح البيان، إسماعيل حقي ٢/١١٩، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٨/٤٠، ٤٢.

58 انظر: جامع البيان، الطبري ٢٠/٤٤٤، المحرر الوجيز، ابن عطية ٤/٤٣١.

59 انظر: معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ٤/٢٦٥، تفسير السمرقندي ٣/١٠٢، الكشف والبيان، الثعلبي ٨/١٠١، النكت والعيون، الماوردي ٤/٤٦٤، تفسير القرآن، السمعاني ٤/٣٤٩، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٤/٣٢٩، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٢/٢٧٢.

60 انظر: فتح الباري، ابن حجر ١١/٣١١.

61 انظر: أحكام القرآن، الجصاص ٥/١٨٨، تفسير القرآن، السمعاني ٣/٥٣٤، معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ٤/٤٥، مفاتيح الغيب، الرازي ٢٤/٣٩٦.

62 انظر: معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ٣/١٢٩، تفسير الراغب الأصفهاني ١/٥١٣، البحر المحيط، أبو حيان ٢/٥٩٣، التفسير القرآني للقرآن، عبد الكريم يونس الخطيب ٩/٩٢٤، التحرير والتنوير ٣/٣٢.

63 إحياء علوم الدين ٤/٩٨.

64 انظر: معالم التنزيل، البغوي ٥/٢١١، مفاتيح الغيب، الرازي ٣١/٥٥.

65 انظر: في ظلال القرآن، سيد قطب ٦/٣٨٧٦.

66 انظر: جامع البيان، الطبري ١٣/٢٦٩، التفسير الوسيط، الواحدي ٢/٤٢٧.

67 انظر: البحر المحيط، أبو حيان ٥/٢٢٣، تفسير المراغي ٩/١٠٨، التحرير والتنوير ٩/١٧٦.

68 انظر: جامع البيان، الطبري ١٣/٢٦١، التفسير الوسيط، الواحدي ٢/٤٢٧، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٩/١٧٦.

69 انظر: الكشاف، الزمخشري ٢/١٧٨، المحرر الوجيز، ابن عطية ٢/٤٧٨.

70 تفسير القرآن الكريم، ابن عثيمين، الفاتحة والبقرة ١/٢٨.

71 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب بدأ الوحي، باب كيف كان بدأ الوحي، رقم ١، ١/٦.

72 انظر: تفسير المراغي ٩/١٠٨، التحرير والتنوير، ابن عاشور ٩/١٧٦.

73 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب فضل من يقوم بالقرآن، ويعلمه، وفضل من تعلم حكمة من فقه، أو غيره فعمل بها وعلمها، رقم ٨١٧، ١/٥٥٩.

74 أخرجه أبو داود في سننه، كتاب الصلاة، باب استحباب الترتيل في القراءة، رقم ١٤٦٤، ٢/٧٣، والترمذي في سننه، أبواب فضائل القرآن، رقم ٢٩١٤، ٥/١٧٧، والنسائي في السنن الكبرى، كتابة القرآن، باب الترتيل، رقم ٨٠٠٢، ٧/٢٧٢.

قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.

وصححه الألباني في صحيح أبي داود، الأم ٥/٢٠٥.

75 انظر: شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري، الغنيمان ١/٤٠٣.

76 انظر: النكت والعيون، الماوردي ١/١٩٠، مفاتيح الغيب، الرازي ٤/٥١، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ١/٤٢٧.

77 انظر: التحرير والتنوير، ابن عاشور ١/٧١٧.

78 انظر: تفسير الراغب الأصفهاني ١/٣١٤، تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٦.

79 انظر: تفسير الراغب الأصفهاني ١/٣١٤، إرشاد العقل السليم، أبو السعود ١/١٥٩.

80 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٤/٥١، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ١/٤٣٣.

81 انظر: الكشف والبيان، الثعلبي ٨/٣٣٣، الوجيز، الواحدي ص ٩٧٣، معالم التنزيل، البغوي ٤/١٥٩، الكشاف، الزمخشري ٤/٢٤٨، مفاتيح الغيب، الرازي ٢٧/٦٣٠، الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ٧/١٥٨، لباب التأويل، الخازن ٢/١٧٩.

82 انظر: جامع البيان، الطبري ١٢/٢٨٨، الكشف والبيان، الثعلبي ٤/٢١٣، المحرر الوجيز، ابن عطية ٢/٣٧١، مفاتيح الغيب، الرازي ١٤/١٩٢، الكشاف، الزمخشري ٢/٨٤، لباب التأويل، الخازن ٢/١٧٩، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٣/٣٨٤، التفسير القرآني للقرآن ٤/٣٥٩، تفسير المراغي ٢٥/٨٥.

83 انظر: التحرير والتنوير، ابن عاشور ٨/٢١١.

84 انظر: معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ٢/٤٣٨، الكشاف، الزمخشري ٢/٦٥٦، مفاتيح الغيب، الرازي ٩/٤١٦، تفسير المراغي ١٥/٢٩، المنار، محمد رشيد رضا ٤/١٨٠، التفسير المنير، الزحيلي ١٥/٤٥.

85 انظر: تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٤٥٥، المنار، محمد رشيد رضا ٤/١٨٠، تفسير الشعراوي ١/٢٠٧.

86 انظر: التحرير والتنوير، ابن عاشور ١٥/٦٣، أضواء البيان، الشنقيطي ٧/٥١٠.

87 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب بدء الخلق، باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة، رقم ٣٢٥٦، ٤/١١٩، ومسلم في صحيحه، كتاب الجنة وصفة نعيمها، باب ترائي أهل الجنة أهل الغرف، كما يرى الكوكب في السماء، رقم ٢٨٣١، ٤/٢١٧٧.

88 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الرقائق، باب صفة الجنة والنار، رقم ٦٥٥٥، ٨/١١٥، ومسلم في صحيحه، كتاب الجنة وصفة نعيمها، باب ترائي أهل الجنة أهل الغرف، كما يرى الكوكب في السماء، رقم ٢٨٣٠، ٤/٢١٧٧.

89 انظر: جامع البيان، الطبري ٢١/٥٩٥، معاني القرآن وإعرابه، الزجاج ٤/٣٢٢، النكت والعيون، الماوردي ٥/٢٢٣، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٣/٣٣٢.

90 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٨/١٨٩، تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٣٣٢.

91 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب العلم، باب من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين، رقم ٧١، ١/٢٥، ومسلم في صحيحه، كتاب الكسوف، باب النهي عن المسألة، رقم ١٠٣٧، ٢/٧١٨.

92 انظر: تفسير القرآن، السمعاني ٥/٣٨٩، مراح لبيد، الجاوي ٢/٥٠٣.

93 انظر: شرح رياض الصالحين، ابن عثيمين ٥/٤٢٠.

94 انظر: فتح القدير، الشوكاني ١/٥٨٠، المنار، محمد رشيد رضا ٩/٤٩٥، تفسير المراغي ٥/١٢٩.

95 انظر: التفسير القيم، ابن القيم ص ٢٩٢.

96 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٨/١٨٩، تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٥٣٨، تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٢/٣٢٦، المنار، محمد رشيد رضا ٨/٣٩١، أضواء البيان، الشنقيطي ٥/٢٥٦.

97 انظر: جامع البيان، الطبري ١٠/٢٣٧، لباب التأويل، الخازن ٢/٢٠٥، البحر المحيط، أبو حيان ٤/٥٤٩.

98 انظر: ملاك التأويل، الثقفي ١/١٥٦.

99 انظر: جامع البيان، الطبري ١٣/٢٦١، تفسير الراغب الأصفهاني ١/٣٠٦، التفسير الوسيط، الواحدي ٢/٤٢٧.