عناصر الموضوع

مفهوم الذكر

الذكر في الاستعمال القرآني

الألفاظ ذات الصلة

كيفية الذكر

أوقات الذكر

فوائد الذكر

الذكر

مفهوم الذكر

أولًا: المعنى اللغوي:

ك ر) الذال والكاف والراء أصلان، عنهما يتفرع كلم الباب.

فالأصل الأول: الذكر (بالفتح): خلاف الأنثى، والأصل الآخر: الذكر (بالكسر): الحفظ للشيء، تذكره، والذكر: جري الشيء على اللسان، وذكرت الشيء: خلاف نسيته، ثم حمل عليه الذكر باللسان، ويقولون: اجعله منك على ذكرٍ، بضم الذال، أي: لا تنسه. والذكر: العلاء والشرف، وهو قياس الأصل.

فعلى الأصل الثاني (الذكر) بالكسر له معنيان: أحدهما: التلفظ بالشيء، والثاني: إحضاره في الذهن، بحيث لا يغيب عنه، وهو ضد النسيان، و(الذكر) بالضم للمعنى الثاني لا غير. أي: أن الذكر بالكسر ما يكون باللسان، وبالضم ما يكون بالجنان.

وإذا أريد بالذكر الحاصل بالمصدر جمع على (أذكار) وهو الإتيان بألفاظٍ ورد الترغيب فيها، ويطلق ويراد به المواظبة على العمل بما أوجب أو ندب إليه، كالتلاوة، وقراءة الأحاديث، ودرس العلم، والنفل بالصلاة1.

ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:

قال ابن علان: «أصل وضع الذكر هو ما تعبدنا الشارع بلفظه، مما يتعلق بتعظيم الحق، والثناء عليه»2.

ونجد أن الذكر عند ابن تيمية واسع الدلالة؛ إذ هو عنده: «كل ما تكلم به اللسان، وتصوره القلب، مما يقرب إلى الله من تعلم علم، وتعليمه، وأمر بمعروف، ونهي عن منكر فهو من ذكر الله؛ ولهذا من اشتغل بطلب العلم النافع بعد أداء الفرائض، أو جلس مجلسًا يتفقه، أو يفقه فيه الفقه الذي سماه الله ورسوله فقهًا، فهذا أيضًا من أفضل ذكر الله»3.

وعرفه ابن القيم في الوابل الصيب بقوله: «الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه»4.

والمقصود: أن الذكر في الاصطلاح يستعمل بمعنى ذكر العبد لربه عز وجل، سواء بالإخبار المجرد عن ذاته أو صفاته أو أفعاله أو أحكامه، أو بتلاوة كتابه، أو بمسألته ودعائه، أو بإنشاء الثناء عليه بتقديسه، وتمجيده وتوحيده وحمده وشكره، وتعظيمه، ويستعمل الذكر اصطلاحًا بمعنى أخص من ذلك، فيكون بمعنى إنشاء الثناء بما تقدم دون سائر المعاني الأخرى المذكورة، ويشير إلى الاستعمال بهذا المعنى الأخص قوله تعالى: ( ﯡﯢ )[العنكبوت: ٤٥].

فبعد أن ذكر الصلاة وهي ذكر بالمعنى العام، قال بعدها: ( ) أي: بالمعنى الأخص.

ويلحظ أن الذكر اصطلاحًا مخصوص بذكر العبد ربه عز وجل، بالثناء عليه.

الذكر في الاستعمال القرآني

وردت مادة (ذكر) في القرآن الكريم (٢٤٢) مرة5.

والصيغ التي وردت هي:

الصيغة

عدد المرات

المثال

الفعل الماضي

٢٧

( ) [الأعلى:١٥]

الفعل المضارع

٧١

( ) [الأنبياء:٣٦]

فعل الأمر

٥٦

( ) [آل عمران:٤١]

اسم فاعل

١٠

( ) [الأحزاب:٣٥]

اسم مفعول

١

( ) [الإنسان:١]

مصدر

٧٧

( ) [البقرة:٢٠٠]

وجاء الذكر في القرآن على ثمانية أوجه6:

الأول: الطاعة والعمل الصالح، قال تعالى: ( ) [البقرة:١٥٢]، يعني: اذكروني بالطاعة وأطيعوني، أذكركم بخير.

الثاني: الحفظ، قال تعالى: ( ) [البقرة:٦٣]، يعني: احفظوا ما في التوراة.

الثالث: التوحيد، قال تعالى: ( ) [طه:١٢٤]، يعني: عن توحيده سبحانه.

الرابع: الشرف، قال تعالى: ( ) [الأنبياء:١٠]، يعني: شرفكم.

الخامس: الوعظ، قال تعالى: ( ) [الأنعام:٤٤]، يعني: ما وعظوا به.

السادس: الخبر، قال تعالى: ( ) [الكهف:٨٣]، يعني: خبرًا.

السابع: الوحي، قال تعالى: ( ) [ص:٨]، يعني: الوحي.

الثامن: البيان، قال تعالى: ( ) [ص:١]، يعني: ذي البيان.

الألفاظ ذات الصلة

التسبيح:

التسبيح لغةً:

تدل مادة (سبح) على التنزيه والتبرئة من السوء.

ومعنى: (سبحان الله): تنزيه الله وبراءته من السوء7.

التسبيح اصطلاحًا:

التنزيه والتعظيم لله تعالى 8.

الصلة بين التسبيح والذكر:

إن الذكر أعم من التسبيح، والتسبيح أخص من الذكر، فكل تسبيح ذكر وليس العكس.

الدعاء:

الدعاء لغة:

مأخوذ من مادة (د ع و) التي تدل في الأصل على إمالة الشيء إليك بصوت وكلام يكون منك، ومن هذا الأصل الدعاء في معنى الرغبة إلى الله عز وجل، وهو واحد الأدعية، والفعل من ذلك دعا يدعو، والمصدر الدعاء والدعوى9.

الدعاء اصطلاحًا:

هو سؤال العبد ربه حاجته.

الصلة بين الدعاء والذكر:

بينهما عموم وخصوص، فكل دعاء ذكر لله، وليس كل ذكر دعاء.

قال ابن القيم: «إن الدعاء هو ذكر للمدعو سبحانه، متضمن للطلب منه والثناء عليه بأسمائه وأوصافه، فهو ذكر وزيادة، كما أن الذكر سمي دعاء لتضمنه الطلب، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أفضل الدعاء الحمد لله)، فسمى الحمد لله دعاء، وهو ثناء محض؛ لأن الحمد يتضمن الحب والثناء، والحب أعلى أنواع الطلب للمحبوب، فالحامد طالب لمحبوبه، فهو أحق أن يسمى داعيًا من السائل الطالب من ربه حاجة ما10.

كيفية الذكر

أولًا: السر والجهر:

ذكر الله مشروع سرًا وجهرًا، إلا أن الأفضل فيه أن يكون دون الجهر من القول، أي: معتدلًا، فقد ذكر الله تعالى من آداب الذكر خفض الصوت، وعدم الجهر به، قال تعالى: ( ) [الأعراف: ٢٠٥].

ونظيره في الدعاء قوله تعالى: ( ﮫﮬ ) [الأعراف: ٥٥].

فقوله: ( ) فيها استحباب إمرار الذكر بالقلب، أو يكون المعنى: أن يذكر الله بينه وبين نفسه بحيث لا يطلع عليه أحد من شدة المخافتة. أو ( ) بأن تستحضر معنى أسمائه وصفاته وآلائه وفضله عليك، وحاجتك إليه، متضرعًا له، خائفًا منه، راجيًا نعمه11.

قال الجصاص: ( ) هو الفكر في دلائل الله وآياته12.

وهذا الذكر لا بد أن يكون ( ) والتضرع: التذلل؛ ولما كان التذلل يستلزم الخطاب بالصوت المرتفع في عادة العرب كنى بالتضرع عن رفع الصوت مرادًا به معناه الأصلي والكنائي؛ ولذلك قوبل بالخفية في قوله: ( ) وقوبل التضرع هنا بالخيفة، وهي اسم مصدر الخوف، فهو من المصادر التي جاءت على صيغة الهيئة، وليس المراد بها الهيئة مثل الشدة، ولما كانت الخيفة انفعالًا نفسيًا يجده الإنسان في خاصة نفسه كانت مستلزمة للتخافت بالكلام خشية أن يشعر بالمرء من يخافه؛ فلذلك كني بها هنا عن الإسرار بالقول مع الخوف من الله، فمقابلتها بالتضرع طباق في معنيي اللفظين الصريحين، ومعنييهما الكناءين، فكأنه قيل: تضرعًا وإعلانًا، وخيفة وإسرارًا.

وبين ابن القيم الفرق بين الخيفة والخفية بقوله: «وتأمل كيف قال في آية الذكر: ( )، وفي آية الدعاء: ( ) فذكر التضرع فيهما معًا، وهو التذلل والتمسكن والانكسار، وهو روح الذكر والدعاء، وخص الدعاء بالخفية لما ذكرنا من الحكم وغيرها، وخص الذكر بالخيفة لحاجة الذاكر إلى الخوف، فإن الذكر يستلزم المحبة ويثمرها ولا بد، فمن أكثر من ذكر الله أثمر له ذلك محبته، والمحبة ما لم تقرن بالخوف فإنها لا تنفع صاحبها بل قد تضره؛ لأنها توجب الإدلال والانبساط، وربما آلت بكثير من الجهال المغرورين إلى أنهم استغنوا بها عن الواجبات، وقالوا: المقصود من العبادات إنما هو عبادة القلب وإقباله على الله ومحبته له وتألهه له، فإذا حصل المقصود فالاشتغال بالوسيلة باطل»13.

فذكر الله -الذي حثت عليه هذه الآية وغيرها- ليس مجرد الذكر بالشفة واللسان؛ ولكنه الذكر بالقلب والجنان، فذكر الله إن لم يرتعش له الوجدان، وإن لم يخفق له القلب، وإن لم تعش به النفس، إن لم يكن مصحوبًا بالتضرع والتذلل والخشية والخوف لن يكون ذكرًا، بل قد يكون سوء أدب في حق الله سبحانه، إنما هو التوجه إلى الله بالتذلل والضراعة، وبالخشية والتقوى، إنما هو استحضار جلال الله وعظمته، واستحضار المخافة لغضبه وعقابه، واستحضار الرجاء فيه، والالتجاء إليه، حتى يصفو الجوهر الروحي في الإنسان، ويتصل بمصدره اللدني الشفيف المنير، فإذا تحرك اللسان مع القلب وإذا نبست الشفاه مع الروح؛ فليكن ذلك في صورة لا تخدش الخشوع، ولا تناقض الضراعة؛ ليكن ذلك في صوت خفيض، لا مكاء وتصدية، ولا صراخًا وضجة، ولا غناء وتطرية!14.

وقوله: ( ) هو مقابل لكل من التضرع والخيفة، وهو الذكر المتوسط بين الجهر والإسرار، والمقصود من ذلك استيعاب أحوال الذكر باللسان؛ لأن بعضها قد تكون النفس أنشط إليه منها إلى البعض الآخر15.

فيستفاد من ( ) أي: دون الرفع في القول، أي: أسمع نفسك، كما قال: ( ) [الإسراء: ١١٠].

أي: بين الجهر والمخافتة، ودل هذا على أن رفع الصوت بالذكر -رفعًا فاحشًا- ممنوع16، فيكون في هذا التعبير استحباب ألا يكون الذكر نداء وجهرًا بليغًا.

والظاهر أن قوله: ( ) حالة مغايرة لقوله: ( ) لعطفها عليها، والعطف يقتضي التغاير، فكأن الأولى معناها: أن يذكر الله بينه وبين نفسه بحيث لا يطلع عليه أحد، والثانية: إمرار الذكر بالقلب دون نطق.

لكن الجمهور على أنهما حالة واحدة، والمعنى: اذكر ربك بحيث تسمع نفسك لكن دون الجهر من القول، أي: مخافتة.

قال ابن عطية: «والجمهور على أن الذكر لا يكون في النفس، ولا يراعى إلا بحركة اللسان، قال: ويدل عليه من هذه الآية قوله تعالى: ( ) فهذه مرتبة السر والمخافتة باللفظ»17.

قال في البحر: «ولا دلالة في ذلك لما زعم، بل الظاهر المغايرة بين الحالتين، وأنهما ذكران نفساني ولساني»18.

ولذلك قال الزمخشري: «ومتكلمًا كلامًا دون الجهر؛ لأن الإخفاء أدخل في الإخلاص، وأقرب إلى التفكر»19.

والحاصل: أن في الآية خطابًا للنبي الكريم ينضوي تحته المؤمنون جميعًا، ومطلوب هذا الخطاب هو ذكر الله دون الجهر من القول، وشغل القلب به في صمت وخشوع، وفي ضراعة لكبرياء الله، وخوف ورهب لسطوته وجبروته.

وهذا الذكر يشمل: ذكر القلب، حيث تسكن كل جارحة، وحيث يكون الإنسان كله مشاعر خاشعة، تلين بها الجلود، وتفيض منها العيون، وهذا ما يشير إليه قوله تعالى: ( ) [الزمر: ٢٣]20.

ويشمل ذكر اللسان، وهو في درجة بعد هذه الدرجة، ومنزلة دون تلك المنزلة التي هي من شأن القلب وحده، ويلي هاتين المرتبتين مرتبة أعلى منهما، وهي أن يواطئ القلب اللسان في الذكر.

وهذه الآية قد اشتملت على الجمع بين الأمر بذكر الله والنهي عن ضده وهو الغفلة، وهذه الآية إضافة إلى دلالتها على ذلك، فقد اشتملت على جملة طيبة من الآداب الكريمة التي ينبغي أن يتحلى بها الذاكر، ومن هذه الآداب:

١. أن يكون الذكر سرًا.

فالإخفاء أدخل في الإخلاص، وأقرب إلى الإجابة، وأبعد من الرياء.

فإن قيل: فما وجه الفرق بين الذكر وقراءة القرآن؟ فلماذا طلب في الذكر أن يكون خفية ودون الجهر من القول، ولم يطلب ذلك في القرآن مع أن القراءة أيضًا ذكر؟ والجواب: أن القرآن مشتمل على الوعظ والقصص الموجبة للعبرة والأحكام، ونظمه معجز جاذب للقلوب السقيمة إلى الإسلام.

ولذا قال الله تعالى: ( ) [التوبة: ٦].

وقراءته باللسان عبادة زائدة على الذكر الذي هو عبادة عن طرد الغفلة عن الجنان، وإسماعه غيره عبادة أخرى مرغوبة عند الرحمن بخلاف الذكر والدعاء، فإن المقصود من الدعاء الإجابة، ومن الذكر النسيان عما يشغله من العزيز المنان حتى يسقط عن بصيرته نفس الذكر، بل الذاكر أيضًا، ولا يبقى في بصيرته إلا الواحد القهار21.

٢. أن يكون مصحوبًا بالتضرع.

وهو التذلل والخضوع والاعتراف بالتقصير ليتحقق فيه ذلة العبودية، والانكسار لعظمة الربوبية.

٣. أن يكون مصحوبًا بخوف.

أي: الخوف من المؤاخذة على التقصير في العمل، والخشية من الرد، وعدم القبول، قال الله تعالى في صفة المؤمنين المسارعين في الخيرات، السابقين لأرفع الدرجات: ( ) [المؤمنون:٦٠، ٦١].

٤. أن يكون دون الجهر؛ لأنه أقرب إلى حسن التفكر.

قال ابن كثير رحمه الله: «ولهذا قال: ( ) وهكذا يستحب أن يكون الذكر لا يكون نداءً ولا جهرًا بليغًا»22.

وفي الصحيحين عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: (كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكنا إذا أشرفنا على وادٍ هللنا وكبرنا، ارتفعت أصواتنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس اربعوا على أنفسكم، فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبًا، إنه معكم، إنه سميع قريب)23.

٥. أن يكون باللسان لا بالقلب وحده.

وهو مستفادٌ من قوله: ( )؛ لأن معناه: ومتكلمًا كلامًا دون الجهر، ويكون المراد بالآية الأمر بالجمع في الذكر بين اللسان والقلب، وقد يقال: هو ذكره في قلبه بلا لسانه بقوله بعد ذلك: ( ) إلا أن الأول هو الأصح، كما حقق ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره من أهل العلم.

وقد نظر له رحمه الله بقوله صلى الله عليه وسلم فيما روى عن ربه أنه قال: (من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)24.

قال: «وهذا يدخل فيه ذكره باللسان في نفسه، فإنه جعله قسيم الذكر في الملأ، وهو نظير قوله: ( ) والدليل على ذلك أنه قال: ( ) ومعلوم أن ذكر الله المشروع بالغدو والآصال في الصلاة وخارج الصلاة هو باللسان مع القلب، مثل صلاتي الفجر والعصر، والذكر المشروع عقب الصلاتين، وما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم وعلمه وفعله من الأذكار والأدعية المأثورة من عمل اليوم والليلة المشروعة طرفي النهار بالغدو والآصال»25.

٦. أن يكون بالغدو والآصال.

أي: في البكرة والعشي، فتدل الآية على مزية هذين الوقتين؛ لأنهما وقت سكون ودعة وتعبد واجتهاد، وما بينهما الغالب فيه الانقطاع إلى أمر المعاش، وقد ورد أن عمل العبد يصعد أول النهار وآخره، فطلب الذكر فيهما ليكون ابتداء عمله واختتامه بالذكر26.

٧. النهي عن الغفلة عن ذكره.

قال تعالى: ( ) أي: من الذين يغفلون عن ذكر الله، ويلهون عنه، وفيه إشعارٌ بطلب دوام ذكره تعالى، والاستمرار عليه، وأحب العمل إلى الله أدومه وإن قل.

فهذه سبعة آداب عظيمة اشتملت عليها هذه الآية الكريمة، لخصناها من كلام القاسمي في كتاب محاسن التأويل27.

ومع ما تقدم يمكن القول: إن حكم الجهر والإسرار في الذكر‏ يختلف باختلاف الأشخاص والأحوال، فالإسرار أفضل حيث خيف الرياء، أو تأذي المصلين أو النيام، والجهر أفضل حيث خلا مما ذكر28. ويستثنى من هذا الأصل مواضع ينبغي فيها الجهر بالذكر، ورفع الصوت به؛ لما في ذلك من المصالح التي قدرها الشرع في ذلك، ومنها:


1 انظر: تهذيب اللغة، الأزهري ١٠/٩٤، مقاييس اللغة، ابن فارس ٢/٣٥٨، تاج العروس، الزبيدي ١١/٣٨٧.

2 الفتوحات الربانية شرح الأذكار النووية ١/٣٩٦.

3 مجموع فتاوى ابن تيمية ١٠/٦٦١.

4 الوابل الصيب من الكلم الطيب ص ٨٩.

5 انظر: المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم، محمد فؤاد عبد الباقي، ص٢٧٠- ٢٧٥.

6 انظر: الوجوه والنظائر في القرآن، مقاتل بن سليمان، ص٥١- ٥٥، الوجوه والنظائر، الدامغاني، ص٢١٧- ٢٢٠، نزهة الأعين النواظر، ابن الجوزي ص٣٠١- ٣٠٥.

7 انظر: مقاييس اللغة، ابن فارس ٣/١٢٥، لسان العرب، ابن منظور ٣/١٩١٤.

8 انظر: القاموس المحيط، الفيروزآبادي ص ٢٢٣، لسان العرب، ابن منظور ٢/٤٧٢.

9 انظر: الصحاح، الجوهري ٦/ ٢٣٣٧، مقاييس اللغة، ابن فارس ٢/٢٨٠.

10 بدائع الفوائد ٣/٩.

11 تفسير المراغي ٩/١٥٦.

12 أحكام القرآن، الجصاص ٤/٢٢٢.

13 التفسير القيم ص ٢٥٩.

14 انظر: في ظلال القرآن، سيد قطب ٣/١٤٢٦.

15 التحرير والتنوير، ابن عاشور ٩/٢٤٢.

16 الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ٧/٣٥٥.

17 المحرر الوجيز، ابن عطية ٢/٤٩٤.

18 البحر المحيط، أبو حيان ٥/٢٦٣.

19 الكشاف، الزمخشري ٢/١٩٢.

20 التفسير القرآني للقرآن، عبدالكريم الخطيب ٥/ ٥٥٣.

21 التفسير المظهري ٣/٤٥٤.

22 تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٣/٥٣٩.

23 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الجهاد والسير، باب ما يكره من رفع الصوت في التكبير ٤/٥٧، رقم ٢٩٩٢.

24 أخرجه البخاري في كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: (ﯳ ﯴ ﯵ)، ٩/١٢١، رقم ٧٤٠٥.

25 مجموع فتاوى ابن تيمية ١٥/٣٥.

26 أخرجه البخاري في كتاب مواقيت الصلاة، باب فضل صلاة العصر ١/١١٥، رقم ٥٥٥، ومسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب فضل صلاتي الصبح والعصر، والمحافظة عليهما ١/٤٣٩، رقم ٦٣٢.

27 محاسن التأويل، القاسمي ٥/٢٤٨.

28 الدر المختار، وحاشية ابن عابدين: رد المحتار ٦/ ٣٩٨.

29 انظر: الموسوعة الفقهية الكويتية ٢١/ ٢٢٦.

30 تصحيح الدعاء ص٩٠-٩٢.

31 الأذكار، النووي ص ٩.

32 انظر: الموسوعة الفقهية الكويتية ٢١/ ٢٢٦.

33 مفاتيح الغيب، الرازي ٢٩/٤٢٤.

34 انظر: التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسمائه وتصرفت معانيه ص ١٥٨.

35 أخرجه الترمذي في سننه، أبواب الدعوات، ٥/٣٢٠، رقم ٣٣٧٧، وابن ماجه في سننه، كتاب الأدب، باب فضل الذكر، ٢/١٢٤٥، رقم٣٧٩٠.

وصححه الألباني في صحيح الجامع ١/٥١٣، رقم ٢٦٢٩.

36 جامع العلوم والحكم، ابن رجب ٢/٥٢٥.

37 الجواهر الحسان، الثعالبي ٣/١١٠، مفاتيح الغيب، الرازي ١٥/٤٤٢.

38 انظر: الفتوحات الربانية ١/١٠٦-١٠٨.

39 التحرير والتنوير ٢٢/٢٤.

40 العذب النمير ٤/٤٦٣.

41 اللباب في علوم الكتاب، ابن عادل ٩/٤٤١.

42 التسهيل، ابن جزي ١/٣١٩.

43 الجواهر الحسان، الثعالبي ٣/١١٠.

44 الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني ٢/٣٢٩.

45 الكشاف، الزمخشري ١/٤٥٤.

46 الوابل الصيب من الكلم الطيب، ابن القيم ص ٨٨.

47 مجموع فتاوى ابن تيمية ١٠/٥٦٦.

48 إكمال المعلم، القاضي عياض ٨/١٨٩.

49 المنهاج شرح صحيح مسلم، النووي ١٧/١٦.

50 المصدر السابق.

51 البحر المديد، ابن عجيبة ٥/٢٥١.

52 مختصر خليل ص ٣١.

53 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٣١٤.

54 جامع البيان، الطبري ١٥/٤٥٣.

55 الوسيط، الواحدي ٣/١٧٥.

56 أخرجه الترمذي في سننه، أبواب الدعوات، ٥/٥٣٢، رقم ٣٥١٠.

قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه من حديث ثابت عن أنس».

وضعفه الألباني في ضعيف الجامع ص ١٠٠، رقم ٦٩٩.

57 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر ٤/٢٠٧٤، رقم ٢٦٩٩.

58 سبل السلام ٢/٧٠٠.

59 الأذكار، النووي ص ٨.

60 انظر: الذكر الجماعي بين الاتباع والابتداع، محمد الخميس ص٥٢-٥٣.

61 الأم، الشافعي ١/ ١٥٠.

62 مجموع فتاوى ابن تيمية ٢٢/ ٥١٩.

63 الاعتصام، الشاطبي ١/ ٥٠٦.

64 المدخل، ابن الحاج ١/ ٩١.

65 مجموع فتاوى ابن باز ٣٠/ ٤٤.

66 مجموع فتاوى ورسائل العثيمين ١٦/ ٢٦٨.

67 مجموع فتاوى صالح الفوزان ١/ ٣٠٠.

68الاعتصام ٤/٣١٨.

69 تصحيح الدعاء ص١٣٤.

70 انظر: البدع، ابن وضاح ١/٤٧.

71 أخرجه الدارمي في سننه، ١/١٤٢، رقم٢٢٢.

72 المحكم والمحيط الأعظم ٥/٤٩٩.

73 المصدر السابق ص٥٤٣.

74 منهاج السنة النبوية ٦/٢١٠.

75 تفسير ابن رجب الحنبلي ١/ ١٥٠.

76 مفاتيح الغيب، الرازي ٣/٥٨١.

77 الفروق اللغوية، العسكري ص ٢٣٥.

78 التحرير والتنوير ٤/٩٢.

79 مدارج السالكين ١/٣١٤-٣١٥.

80 مجموع فتاوى ابن تيمية ١١/٦٩٧.

81 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٢٠١.

82 جامع البيان، الطبري ١٣/٥١٣.

83 مفاتيح الغيب، الرازي ١٥/٤٨٠.

84 المصدر السابق ١٨/٣٦٤.

85 مدارك التأويل، النسفي ٢/٦٧.

86 المحرر الوجيز، ابن عطية ٣/١٨٠.

87 تفسير القرآن، العز بن عبد السلام ٢/٨١.

88 مجموع فتاوى ابن تيمية ١١/٦٩٦.

89 المصدر السابق ١١/٦٩٨.

90 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ١٨٤.

91 تفسير ابن رجب الحنبلي ٢/٦٤٩.

92 جامع البيان، الطبري ٦/٢٦٦.

93 الكشف والبيان، الثعلبي ٥/٢٥٧.

94 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب التهجد، باب الدعاء في الصلاة من آخر الليل، ٢/٥٣، رقم ١١٤٥، ومسلم في صحيحه، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه ١/٥٢١، رقم ٧٥٨.

95 مفاتيح الغيب، الرازي ٧/١٦٧.

96 تفسير القرآن، السمعاني ٣/٢١٢.

97 الصحاح، الجوهري ١/٣٧٢.

98 انظر: جامع البيان، الطبري ١/٤٧٤، المحرر الوجيز، ابن عطية ٣/٤٧٢.

99 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب النهي عن قراءة القرآن في الركوع والسجود ١/٣٤٨، رقم ٤٧٩.

100 مجموع فتاوى ابن تيمية ١٦/١٢٥.

101 المنار المنيف ص٣٦.

102 تفسير القرآن، السمعاني ٣/٢١٢.

103 التحرير والتنوير، ابن عاشور ٣٠/٢٧٣.

104 ينظر: الدر المنثور ١/٢٦٩.

105 أخرجه ابن أبي حاتم ١/٨١.

106 تفسير القرآن، العز بن عبدالسلام ١/١١٥.

107 النكت والعيون، الماوردي ١/٩٧.

108 أضواء البيان، الشنقيطي ٧/٥٤٠.

109 المصدر السابق ٧/٥٤١.

110 التحرير والتنوير ١٥/٩.

111 انظر: البرهان في علوم القرآن، الزركشي ١/٣٠، الإتقان في علوم القرآن، السيوطي ٣/٣٨٧.

112 أخرجه الترمذي في سننه، أبواب الزهد، باب في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لو تعلمون ما أعلم) ٤/١٣٤، رقم ٢٣١٢، وابن ماجه في سننه، كتاب الزهد، باب الحزن والبكاء ٢/١٤٠٢، رقم ٤١٩٠.

قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب».

وحسنه الألباني في صحيح الجامع ١/٤٨١، رقم ١١٢٧.

113 أخرجه مسلم في كتاب الطهارة، باب فضل الوضوء ١/٢٠٣، رقم ٢٢٣.

114 أخرجه أبو داود في سننه، تفريع أبواب الركوع والسجود، باب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده ١/٢٣٠، رقم ٨٦٩، وابن ماجه في كتاب إقامة الصلاة، والسنة فيها، باب التسبيح في الركوع والسجود ١/٢٨٧، رقم ٨٨٧.

115 جامع البيان، الطبري ١/٤٧٢.

116 جامع المسائل، ابن تيمية ٣/٢٩٢.

117 تفسير عبد الرزاق الصنعاني ٢/١٠٣.

118 تفسير ابن أبي حاتم ١٠/٢٣٦٦.

119 جامع المسائل، ابن تيمية ٣/٢٧٨.

120 تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٧/٤٦.

121 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب التهجد، باب من لم يصل الضحى ورآه واسعًا ٢/٥٨، رقم ١١٧٧، ومسلم في صحيحه، كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب استحباب صلاة الضحى ١/٤٩٧، رقم ٧١٨.

122 تفسير القرآ ن الكريم، ابن عثيمين، جزء عم ص ١٥٨.

123 التحرير والتنوير ١/٤٠٥.

124 مجموع فتاوى ابن تيمية ٤/٣٣٠.

125 التحرير والتنوير ١١/١٠٣.

126 انظر: تهذيب اللغة، الأزهري ٤/٢٥٢، مختار الصحاح، الرازي ص ٨٠.

127 انظر: تفسير لقرآن العظيم، ابن كثير ١/٤٤.

128 انظر: البدائع ١/١٩، وفتح القدير ١/١٩.

129 التحرير والتنوير ١/١٣٤.

130 الإتقان في علوم القرآن ٣/٣٦١.

131 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، ١/٢٩٦، رقم ٣٩٥.

132 لطائف الإشارات، القشيري ١/٤٥.

133 انظر: غرائب القرآن، النيسابوري ١/٩٥.

134 مفاتيح الغيب، الرازي ٢١/٤٢١.

135 انظر: لطائف الإشارات، القشيري ١/٤٥.

136 غرائب القرآن، النيسابوري ١/٩٥.

137 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الطهارة، باب فضل الوضوء، ١/٢٠٣، رقم ٢٢٣.

138 انظر: العين، الفراهيدي ٣/٣٥٣، لسان العرب، ابن منظور ١١/٧٠٥.

139 تاج العروس، الزبيدي ٣١/١٤٩.

140 حاشية الروض المربع شرح زاد المستقنع ١/٢٣، حاشية رقم ٢.

141 انظر: التفسير المظهري ١/٥.

142 انظر: جامع البيان، الطبري ٥/٤٧٨، تفسير السمرقندي ١/٢٢١.

143 جامع البيان، الطبري ١٦/٥٦٧.

144 انظر: جامع البيان، الطبري ٢٠/٤٤٤، الكشف والبيان، الثعلبي ٨/١٠١.

145 أخرجه الطبري في تفسيره ٥/٤٢١.

146 ترتيب الأمالي الخميسية، الشجري ١/١٦.

147 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الصلاة، باب المساجد في البيوت، ١/٩٢، رقم ٤٢٥، ومسلم في صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب الرخصة في التخلف عن الجماعة بعذر، ١/٤٥٥، رقم ٣٣.

148 أخرجه الترمذي في سننه، أبواب الدعوات، باب ما جاء أن دعوة المسلم مستجابة، ٥/٤٦٢، رقم ٣٣٨٣، وابن ماجه في سننه، كتاب الأدب، باب فضل الحامدين، ٢/١٢٤٩، رقم ٣٨٠٠.

قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث موسى بن إبراهيم».

وحسنه الألباني في صحيح الجامع ١/٢٤٨، رقم ١١٠٤.

149 تحفة الأحوذي ٩/٣٢٥.

150 الجامع لأحكام القرآن ١٤/٢٣٢.

151 تفسير القرآن العظيم ٦/٤٥٧.

152 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٧١.

153 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٢٥/١٨١.

154 روح المعاني، الألوسي ١١/٢٥٥.

155 مفاتيح الغيب، الرازي ٢٥/١٨٢.

156 فتح الباري، ابن حجر ٨/٥٣٣.

157 حاشية الشهاب على أنوار التنزيل، البيضاوي ٧/١٨٣.

158 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الدعوات، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ٨/٧٧، رقم ٦٣٥٧، ومسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد، ١/٣٠٥، رقم ٤٠٦.

159 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٧١.

160 الأذكار، النووي ص ١١٧.

161 تفسير القرآن العظيم ٦/٤٧٩.

162 التفسير الوسيط، طنطاوي ١١/٢٤٣.

163 تفسير المنتصر الكتاني ٢١٠/٣.

164 التفسير القرآني للقرآن، الخطيب ١١/٧٤٨.

165 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة والخطبة، ٢/٥٩٤، رقم ٨٧٠.

166 الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٤/٢٣٢.

167 التحرير والتنوير، ابن عاشور ٢٢/٩٨.

168 محاسن التأويل ٨/١٠٧.

169 تفسير القرآن العظيم ٦/٤٦٩.

170 روح المعاني، الألوسي ١١/٢٥٥.

171 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، ١/٢٨٨، رقم ٣٨٤.

172 انظر: أضواء البيان ٨/٢٤٧.

173 في ظلال القرآن، سيد قطب ٥/٢٨٧٩.

174 جامع البيان، الطبري ٢٣/٣٩٥.

175 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ٣٠/٦٩٤، واللباب في علوم الكتاب ١٩/٤٨٧.

176 التسهيل، ابن جزي ٢/٤٢٦.

177 جامع البيان، الطبري ١٩/٣٦٦.

178 تفسير السمرقندي ٣/١٠٦.

179 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٨٩.

180 في ظلال القرآن، سيد قطب ٥/٢٩٤٣.

181 روح المعاني، الألوسي ١١/ ٣٦٥.

182 لمسات بيانية في نصوص من التنزيل، فاضل السامرائي ص ٧٤١.

183 غرائب التفسير، النيسابوري ٢/٩٤٦، روح المعاني، الألوسي ١١/٣٦٥.

184 إرشاد العقل السليم، أبو السعود ٧/١٥٢.

185 مجموع فتاوى ابن تيمية ٢٣/٥٦-٦٠.

186 تفسير المراغي ٤/١٣٥.

187 تفسير السمرقندي ١/٢٦٦.

188 انظر: الإكليل في استنباط التنزيل، السيوطي ص ٧٤.

189 تفسير القرآن الكريم، المقدم ٢٨/ ٨.

190 أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب تفسير القرآن، باب قوله تعالى: (إن الناس قد جمعوا لكم)، ٦/٣٩، رقم ٤٥٦٣.

191 تفسير المنار ١٠/٦٤.

192 انظر: تفسير ابن رجب الحنبلي ١/٢٧٢.

193 محاسن التأويل، القاسمي ٤/٨٢.

194 زاد المسير ٣/٩.

195 الجامع لأحكام القرآن، القرطبي ١٠/٢١٣.

196 انظر: روح المعاني، الألوسي ٨/١٨٤.

197 تفسير يحيى بن سلام ١/١٦٩.

198 مفاتيح الغيب، الرازي ٢١/٤٢٠.

199 روح المعاني، الألوسي ٨/١٨٤.

200 تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٥/١٢٩.

201 الكشف والبيان، الثعلبي ٦/١٤٢.

202 جامع البيان، الطبري ٣/٤٧٩.

203 مفاتيح الغيب، الرازي ٥/٣٢٩.

204 إرشاد العقل السليم، أبو السعود ١/١٨٠.

205 في ظلال القرآن، سيد قطب ١/١٤٥.

206 إرشاد العقل السليم، أبو السعود ١/١٨٠.

207 النكت والعيون، الماوردي ١/٢١٠.

208 تفسير ابن عرفة ٢/٤٧٠.

209 تفسير السمرقندي ١/١٠٦.

210 تفسير ابن عرفة ٢/٤٧٠.

211 تفسير السمرقندي ١/١٠٦.

212 معالم التنزيل، البغوي ١/١٨٧.

213 مدارك التأويل، النسفي ٣/٣٥.

214 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب البر والصلة والآداب، باب تحريم الظلم ٤/١٩٩٤، رقم ٢٥٧٧.

215 مفاتيح الغيب، الرازي ٢٥/١٧٢.

216 التسهيل، ابن جزي ٢/١٥٤.

217 غرائب القرآن، النيسابوري ٥/٤٦٨.

218 التفسير القرآني للقرآن، الخطيب ٥/٥٥٣.

219 روح المعاني، الألوسي ٢/١٤٦.

220 انظر: غرائب القرآن، النيسابوري ٣/٣٦٩.

221 التفسير القرآني للقرآن، الخطيب ٩/١٢٩١.

222 مفاتيح الغيب، الرازي ١٥/٤٤٤.

223 فتح القدير، الشوكاني ٢/٣٢٠.

224 البحر المديد، ابن عجيبة ٢/٣٠٠.

225 في ظلال القرآن ٣/١٤٢٦.

226 تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٧/٤٠٩.

227 مفاتيح الغيب، الرازي ٢٢/١١٤.

228 انظر: من بلاغة القرآن في التعبير بالغدو والأصال، محمد دسوقي ص ٥٤.

229 انظر: تفسير القرآن العظيم، ابن كثير ٧/٣٨٣.

230 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٨١٨.

231 تفسير ابن رجب الحنبلي ١/٦٣٤.

232 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٦٥.

233 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب الحث على ذكر الله تعالى، ٤/٢٠٦٢، رقم ٢٦٧٦.

234 اللباب في علوم الكتاب ١٥/٥٥٠.

235 مفاتيح الغيب، الرازي ٢٥/١٦٩.

236 فتح القدير، الشوكاني ١/١٨٢.

237 الكشف والبيان، الثعلبي ٢/٢١.

238 المصدر السابق ٧/٢٨٣.

239 البحر المحيط ٢/٤٩.

240 المصدر السابق ٢/٥٠.

241 تفسير ابن رجب الحنبلي ١/١٢٨.

242 جامع البيان ٣/٢١١.

243 أخرجه الطبري في تفسيره ٢/٦٩٦.

244 في ظلال القرآن، سيد قطب ١/١٣٩-١٤٠.

245 أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل الذكر والدعاء والتقرب إلى الله تعالى، ٤/٢٠٦٧، رقم ٢٦٧٥.

246 انظر: التفسير القرآني للقرآن، الخطيب ٧/١١٥.

247 جامع البيان ٣/٢١١.

248 المصدر السابق ٢٠/٢٦٩.

249 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٦٦٥.

250 انظر: مفاتيح الغيب، الرازي ١٥/٤٨٩.

251 أخرجه الطبري في تفسيره ٩/١٦٤.

252 انظر: جامع البيان، الطبري ١١/٢١٣.

253 مفاتيح الغيب، الرازي ١٥/٤٨٩.

254 تأويلات أهل السنة، الماتريدي ١٠/١٤.

255 انظر: العذب النمير ٥/٧٩.

256 تفسير المراغي ٥/ ١٤٣.

257 انظر: تفسير ابن أبي حاتم ٥/١٧١١.

258 انظر: معالم التنزيل، البغوي ٤/٤٧.

259 انظر: الكشف والبيان، الثعلبي ٢/٢٠.

260 جامع البيان، الطبري ١٣/٥١٨.

261 زاد المسير، ابن الجوزي ٢/٤٩٤.

262 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ٤١٧.

263 محاسن التأويل، القاسمي ٦/٢٨٢.

264 التحرير والتنوير، ابن عاشور ١٣/١٣٨.

265 في ظلال القرآن، سيد قطب ٤/٢٠٦٠.

266 تيسير الكريم الرحمن، السعدي ص ١٤٩.